الله عز وجل كبير، كبير أنت فقط استقيم معنى ذلك أنك عاقل جداً ماذا قال النبي عليه الصلاة والسلام رأس الحكمة مخافة الله. لا تؤذِ إنساناً اخدم الناس إذا مالك طرف في بلاء للناس كل الأطراف القوية تسبب دمار شعوب هذا الذي يفتش إذا قال في شيء مخبئ يدمر إذا منصف عند الله كبير. يا أيها الإخوة الكرام: لا يوجد حل وسط الآن إما صح أو غلط يا ولي يا إباحي، ما في حل وسط يا ملتزم يا متفلت يا صادق يا كاذب والدليل قال تعالى: ﴿ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ﴾ [ سورة القصص: الآية 50]
طَعَاماً مِنْ يَهُودِيٍّ إلاى أجَلٍ ورَهَنَهُ دِرْعاً مِنْ حَدِيدٍ.. مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة لِأَن فِيهِ الشِّرَاء بِالدّينِ، وَعبد الْوَاحِد هُوَ ابْن زِيَاد الْبَصْرِيّ، وَالْأَعْمَش هُوَ سُلَيْمَان، وَإِبْرَاهِيم هُوَ النَّخعِيّ. والْحَدِيث مضى فِي كتاب الْبيُوع فِي: بَاب شِرَاء الطَّعَام إِلَى أجل، واليهودي اسْمه: أَبُو الشَّحْم، وَالْمرَاد من السّلم: السّلف، لَا السّلم المصطلح، وَقد مر الْكَلَام فِيهِ هُنَاكَ، وَالله أعلم بِحَقِيقَة الْحَال.
لي صديق والده يعمل في التجارة بين الخليج وسوريا القصة منذ أربعين سنة، اشترى بضاعة ونقلها إلى الخليج وباعها هناك واشترى بثمنها بضاعة تحتاجها سوريا والميناء في بيروت، في الميناء في قضية في على اسمه إشكال فلابد من أن تكون باسم شريكه كل ما يملك في الحياة في هذه البضاعة التي نقلت إلى ميناء بيروت وهذا الشريك أغراه هذا الرقم الكبير وكتبت باسمه واستولى على البضاعة وأنهى الشركة مع شريكه والمبلغ يمكن أن يجعله من أكبر الأغنياء، مرة ماشي مع صديقي بقرية من قرى ريف دمشق فيها مركز توزيع خبز قال لي هذا شريك والدي فقير مقهور أخذ أموال الناس لا يريد أداءها فأتلفه الله عز وجل. لا تجد إنساناً حريصاً على أداء الأموال، والله لي قريب أعطى إنسان بتزكية مني مبلغاً كبيراً ليستثمره عنده هذا الأخ ارتكب أخطاء في عمله التجاري ففلس والقريب له عنده مبلغ ضخم كبير جداً وأنا كنت الواسطة وأنا كنت المزكي فصار الضغط كله علي بشدة، أنا أثق بهذا الأخ لكن ما معه والذي أودع عنده المال ذهب إلى بلد نفطي وأمضى فيه ست عشرة سنة وجاء بمبلغ ويعيش منه المبلغ راح كله خسارة والمشكلة كبيرة جداً، قلت لهذا الأخ الذي أخذ المبلغ والله أيها الإخوة الكرام ذكرت له هذا الحديث، قلت له أنت الآن لا تملك شيئاً لكن تملك أن تنوي أداء هذا المبلغ انوِ أداء هذا المبلغ والله عز وجل ييسرك.
يا للأسى! بالله دا أخونا د. جبريل، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، في الحكومة الانتقالية الراهنة... ؟! و الزعيم (وراثة! ) لقيادة حركة العدل والمساواة... ؟ تُشاركها ثمانين حركة مسلحة دارفورية أو تزيد.. ؟! بالله دا مؤتمر دا.. ؟ و "سرقة المنابر" على الملأ مكشوووووفة يبدو لي أن الأخ د. جبريل، قد افتكر أن ساسة بلاده، هم طــُــرَّاً من طراز التوم هجو، الجكومي، عسكوري، شقّوري، بربوري و "داقِّي جِرِس" منّاوي مساعد الحَلة آل. بشّوية.. ؟ والذي أصبح حاكماً لإقليم دارفور، بين عشية " عسكرتارية " وضحوة " جبهة ثورية" وي دار مااااا دخلِك خير من بعدها..! الآن عَرفنا " الشارع" الذي هدّدنا به الأخ حميدتي! و شارِع لييي شارع يفرق كتيييييير.. Re: جبريل: نرفض أخذ أموال الناس بالباطل وفصل ا ( Re: زهير ابو الزهراء) لجبريل إبراهيم: أطلق سراح زريبة وخميس وآخرين وفض السيرة - عبدالله على ابراهيم كنت أقول في نفسي ما سلطان هذا الرجل الأخلاقي (moral authority) يعظنا، ضمن أشياء أخرى، عن تحريم الفصل من العمل للانتماء السياسي طوال ما كنت أسمع أمس لجبريل إبراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة، في قحت الضرار. استكثرت هذا الطلوع على كفر الأخلاق ممن خرج للقتل ممن تأذى من سياساتهم بسلاحه.
﴿ ﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ ﮒ ﴾ التفسير والترجمة ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ۖ وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) ﴾ إن الذين يأخذون أموال اليتامى، ويتصرفون فيها ظلمًا وعدوانًا، إنما يأكلون في أجوافهم نارًا تلتهب عليهم، وستحرقهم النار يوم القيامة. ﴿ ﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ ﮬ ﴾ التفسير والترجمة ﴿وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188) ﴾ 188 - ولا يأخذ بعضكم مال بعضكم بوجه غير مشروع، كالسرقة والغَصْب والغش، ولا تخاصموا بها إلى الحكام لتأخذوا طائفة من أموال الناس متلبّسين بالمعصية، وأنتم تعلمون أن الله حرم ذلك، فالإقدام على الذنب مع العلم بتحريمه أشد قُبْحًا وأعظم عقوبة. ﴿ ﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ ﮎ ﴾ التفسير والترجمة ﴿۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) ﴾ يا أيها الذين آمنوا، وعملوا بما شرعه الله لهم، إن كثيرًا من علماء اليهود، وكثيرًا من عُبَّاد النصارى، ليأخذون أموال الناس بغير حق شرعي، فهم يأخذونها بالرشوة وغيرها، وهم يمنعون الناس من الدخول في دين الله.