دعاء صلاة الوتر اللهم إني أَعوذ برضاك من سخطك، وبِمعافاتك من عقوبَتك، وأعوذ بِك منك، لا أحْصي ثناءً عَليك أنت كما أثنيت على نفسك. اللهم اهـدنا فيمن هـديت، وعافـنا فيمـن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا شـر ما قضيت، انك تقضي ولا يـُقضى عليك. اٍنه لا يذل من واليت، ولا يعــز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت، لك الحمد على ماقضيت، ولك الشكر على ما أعطيت. نستغـفـرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك. اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلّـغـُـنا به جنتَـك، ومن اليقين ما تُهـّون به عـلينا مصائبَ الدنيا. اللـهم أصلح لنا ديـنـنا الذي هـو عـصمة أمرِنا، وأصلح لنا دنيانا التي فـيها معـاشنا، وأصلح لنا آخرتـنا التي اٍليها معادنا، واجعل الحياة زيادةً لنا في كل خير، واجعل الموتَ راحةً لنا من كل شر. اللهم إنا نسألـك فعـل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تغفر لنا وترحمنا وتتوب علينا، واٍذا أردت بقـوم فـتنة فـتوفـنا غـير مفتونين. ونسألك حبَـك، وحب من يحـبـك، وحب كل عـمل يقربنا اٍلى حـبـِك، يا رب العـالمين. اللهم تـقبـل منا اٍنك أنت السميع العليم، وتب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
من اخبار كورونا الان تفاصيل المقالة التالية المغرب بدون احتفالات المولد النبوي للعام الثاني بسبب فيروس كورونا والان إلى تفاصيل الخبر للعام الثاني على التوالي، غابت احتفالات عيد المولد النبوي، التي اعتادت مدينة طنجة على إحيائها ليلة الثاني عشر من ربيع الثاني، في ظل استمرار الظرفية الاستثنائية المتسمة باستمرار انتشار فيروس كورونا المستجد. وباستثناء بعض الطقوس الشعبية ذات البعد العائلي والأسري، غابت كل أشكال الاحتفالات بهذه الذكرى، ما جعل الأجواء باهتة في مختلف الأحياء التي غابت عنها جميع المظاهر الاحتفالية التي دأب السكان على تنظيمها بشكل عفوي كل سنة، على غرار مواكب الشموع التي تجوب أزقة الأحياء وشوارعها مع ترديد الأناشيد والأهازيج الشعبية التي تتغنى بالرسول صلى الله عليه وسلم. ولم تكن السلطات المحلية، بحاجة إلى الإعلان بشكل مباشر عن أي إجراءات لمنع أي أشكال احتفالية، إذ كان من الواضح لدى ساكنة الأحياء، أن تنظيم هذه الطقوس السنوية، غير ممكن هذه السنة، على اعتبار الظرفية الاستثنائية التي تعيشها المدينة كما باقي مناطق المملكة. وخلت المساجد والزوايا، من إحياء أمسية "التباشير" الكبرى، حيث اقتصر نشاط هذه المرافق على فتح أبوابها أمام المصلين لأداء صلاة العشاء وفق الإجراءات الاحترازية المعمول بها، مع إغلاقها مباشرة بعد الانتهاء من الشعيرة.
من جهة أخرى، أكد الرئيس اللبناني ميشال عون اليوم دعمه لتحديد "كوتا" للتمثيل النسائي في مجلس النواب، "ليس لأن المرأة تشكّل نصف المجتمع اللبناني فحسب، بل لأنها أثبتت كفاءة وحضوراً وتميّزاً في المهام التي أوكلت إليها في القطاعين العام والخاص". وشدد عون خلال استقباله في قصر بعبدا اليوم وفد الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية برئاسة كلودين عون روكز، على أن "حضور النساء في السلطة التشريعية، يشكل قيمة إضافية للتمثيل الشعبي من جهة، ويجسّد المساواة بين الرجل والمرأة ويسقط اي تمييز بينهما"، لافتاً إلى "استعداده لدعم أي تعديل دستوري يحقق هذا الهدف". يذكر أن الانتخابات النيابية سوف تجري وفقاً لقانون أقره المجلس النيابي في عام 2017 على أساس النسبية، لانتخاب 128 نائباً. وكان موعد الانتخابات النيابية في لبنان قد حدّد سابقاً بتاريخ الثامن من مايو 2022، كما حدد سابقاً تاريخ 24 يونيو 2022 موعدا للانتخابات النيابية في الخارج (في الدول الغربية) ويوم 29 أبريل 2022 موعدا للانتخابات النيابية للبنانيين المقيمين في الدول العربية. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
مصدر الخبر: المغرب اليوم أخبار المغرب قبل 14 ساعة و 45 دقيقة 52 اخبار عربية اليوم
ويحضر حفل الاحتفاء بذكرى المولد النبوي، في مراكز الزوايا والمساجد شخصيات بارزة في الدولة، حيث توقد مشاعل البخُور، وتتلى آيات القرآن الكريم، وتنشد المدائح المتغنية بخصال الرسول الكريم وسيرته. يأتي هذا، فيما تدعو تيارات سلفية إلى الابتعاد عن الاحتفال بعيد المولد النبوي باعتباره يندرج في إطار البدع التي تعمُ طقوس الاحتفاء الديني في المُجتمعات الإسلامية، والدعوة إلى تجنب الانسياق وراء بعض مظاهر الاحتفال الصاخبة الشائعة لدى الطرق الصوفية. بينما يحيي عدد من الطرق الصوفية الشهيرة ليلة ذكرى المولد النبوي بتلاوة الأذكار والمدائح والأناشيد الدينية ببعض المدن المغربية التاريخية، فالزاوية التيجانية بمدينة فاس مثلا تستقطب الآلاف من مُريديها من مختلف أنحاء المغرب لإحياء ليلة المولد النبوي. فيما تحيي الزاوية البودشيشية، عيد المولد النبوي في أجواء طقوسية لافتة، أما بمدينة سلا فينطلق موكب "الشموع" من ضريح زاوية مولاي عبد الله بن حسون، حيث يحمل المُحتفلون شموعا مُلونة وضخمة ويطوفون بها أسوار المدينة القديمة في عادة احتفالية تعود لمئات السنين.
رضوان الكندوزي لم تختف جذور الاحتفالات بعيد المولد النبوي في المغرب، منذ قرون، رغم تقدم الحياة المعاصرة، خصوصا بعد نقاش ديني أثير حول مدى الشرعية الدينية للاحتفاء بهذه المناسبة، حيث تغُص المحلات التجارية والأسواق في مدن المغرب وأريافه بالمُقبلين على شراء أصناف الحلوى المتنوعة وملابس جديدة للصغار، لارتدائها في يوم العيد. ففي صبيحته يستيقظ الأهالي فجرا، للبدء في الاستعداد لتهيئة الإفطار بعد أداء صلاة الصبح، حيث تحف الموائد أطباق مغربية خاصة، وحلويات مغربية أصيلة، وتتبادل العائلات الزيارات والتهاني طوال اليوم بحلول هذا اليوم الذي لا تقل مكانته في المخيلة الشعبية المغربية عن سائر الأعياد الدينية، رغم اختلاف عاداته وتقاليده من منطقة إلى أخرى. وتحتفي بعض المساجد في المغرب بليلة ذكرى المولد النبوي، موقدة البخور وتتلى فيها الأذكار والمدائح النبوية، فيما يحرص الرجال والنساء على حد السواء، على ارتداء الألبسة التي يحضرونها قبل أسابيع من حلول هذه المناسبة، فترتدي النساء "القفطان" المغربي المطرزة بالزخارفة التقليدية، بينما ينتعل الرجال "البلغة" ويلبسون الجلاليب المغربية الأصيلة. وفي جولة لـ"ميديا نايا" في السوق الشعبي وسط العاصمة المغربية الرباط، بدت مظاهر الاحتفال بادية على وجوه المواطنين، حيث تحدثت "الجريدة مع محمد المهتدي، بائع أحذية جلدية، وملابس مغربية تقليدية، الذي قال إن "الإقبال على اقتناء القفاطين والجلاليب التقليدية خلال عيد المولد النبوي أقل بالمقارنة مع الأعياد الدينية الأخرى، إلا إن الناس يحرصون على الاعتناء بملبسهم وشراء أزياء جديدة".
للعام الثاني على التوالي، غابت احتفالات عيد المولد النبوي، التي اعتادت مدينة طنجة على إحيائها ليلة الثاني عشر من ربيع الثاني، في ظل استمرار الظرفية الاستثنائية المتسمة باستمرار انتشار فيروس كورونا المستجد. وباستثناء بعض الطقوس الشعبية ذات البعد العائلي والأسري، غابت كل أشكال الاحتفالات بهذه الذكرى، ما جعل الأجواء باهتة في مختلف الأحياء التي غابت عنها جميع المظاهر الاحتفالية التي دأب السكان على تنظيمها بشكل عفوي كل سنة، على غرار مواكب الشموع التي تجوب أزقة الأحياء وشوارعها مع ترديد الأناشيد والأهازيج الشعبية التي تتغنى بالرسول صلى الله عليه وسلم. ولم تكن السلطات المحلية، بحاجة إلى الإعلان بشكل مباشر عن أي إجراءات لمنع أي أشكال احتفالية، إذ كان من الواضح لدى ساكنة الأحياء، أن تنظيم هذه الطقوس السنوية، غير ممكن هذه السنة، على اعتبار الظرفية الاستثنائية التي تعيشها المدينة كما باقي مناطق المملكة. وخلت المساجد والزوايا، من إحياء أمسية "التباشير" الكبرى، حيث اقتصر نشاط هذه المرافق على فتح أبوابها أمام المصلين لأداء صلاة العشاء وفق الإجراءات الاحترازية المعمول بها، مع إغلاقها مباشرة بعد الانتهاء من الشعيرة.
اللهم لك أسلمنا، وبك آمَنا، وعليك توكلنا، وإليك أنبنا، وبك خَاصمنا. اللهم إنَّا نعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلنا، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإِنس يموتون. اللهم اغـفـر لجميع موتى المسلمين، الذين شهدوا لك بالوحدانية، ولنبيك بالرسالة، وماتوا على ذلك. اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم وأعفو عنهم، واكرِم نـزلهم، ووسع مـدخلهم، واغسلهم بالماء والثلج والبـرد. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
أوضح غراب، أن من فوائد القانون تشكيل لجنة من وزارتي المالية والتخطيط والوحدة المركزية والمتخصصين بالوزارات والجهات يكون دورها الرئيسي في اختيار المشروعات القابلة للتنفيذ مع القطاع الخاص بالمشاركة ودراسة المشروعات المقدمة للجهات الادارية، مع وضع ضوابط ومعايير لاختيار تلك المشروعات القابلة للتنفيذ، وهذا بدوره يسرع من الإجراءات ما يشجع القطاع الخاص على زيادة استثماراته في قطاع المرافق والخدمات العامة والبنية الأساسية وتخفيف العبء عن كاهل الموازنة العامة للدولة. وأشار غراب، إلى أن دخول القطاع الخاص في مشاريع البنية الأساسية التي تكلف الدولة مبالغ كبيرة يحقق لهم أرباحا كبيرة ويخلق ألاف فرص العمل للشباب، ويرفع معدلات الخدمات المقدمة للمواطن، هذا بالإضافة إلى زيادة الطاقة التنافسية بين القطاع العام والخاص التي تساهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وزيادة الناتج القومي، إضافة إلى أنها تفتح للقطاع الخاص سبل للاستثمارات الداخلية والخارجية وهذا يساهم في رفع المؤشرات الاقتصادية لمصر وزيادة العملة الصعبة، إضافة إلى زيادة الإيرادات الضريبية والتي تزيد الموازنة العامة للدولة. ولفت غراب، إلى أن القانون يبسط الاجراءات عن طريق اختصار المدة الزمنية لمراحل الطرح وتقليص مدة التظلمات، ما يزيد حجم الاستثمارات ويرفع معدل النمو الاقتصادي، إضافة إلى أن مشاركة القطاع الخاص يحقق أعلى استفادة اقتصادية لما لديه من خبرات إدارية وتمويلية كبيرة، ما يساهم في تشجيع المستثمرين الأجانب وزيادة فرص العمل وتقليل معدلات البطالة.