الاعلامية ريما مكتبي وفارق العمر مع زوجها صا د م وقصة زواجها ومر ضها وما لا تعرفه عنها|عالم الفن - YouTube
اقرأ أيضًا عن... بدايات ريما مكتبي ولدت ريما مكتبي في الرابع من تموز من العام 1977 في بيروت، وترعرعت في لبنان في فترة الحرب اللبنانية الأهلية التي امتدت من عام 1975 إلى عام 1990 وسلبت من ريما والدها فعاشت طفولة صعبة رغم أنها تربت في مكان آمن مع أخويها جورج وربيع وأمها. بدأت مهنتها الإعلامية باكراً في عمرها الثامن عشر حتى قبل أن تنهي دراستها الجامعية. بدأت ريما مكتبي مع قناة المستقبل اللبنانية كمقدمة برامج ألعاب وبرامج ترفيهية ومذيعة طقس وبقيت مع قناة المستقبل لمدة 10 سنوات. في عام 2002 عملت أيضاً مع صحيفة النهار. إنجازات ريما مكتبي في 2005 انتقلت ريما للقناة السعودية " العربية " حيث عملت كمقدمة لنشرة الأخبار الرئيسية، وغطت أحداث عربية مهمة مثل انتخابات العراق وأحداث نهر البارد في لبنان وقمم الجامعة العربية كما غطت الانتخابات الأمريكية في عام 2008، إلا أن عام 2006 كان نقطة التحول في مسيرتها الإعلامية حيث غطت حرب تموز مع اسرائيل وبقيت تعمل في قناة العربية حتى عام 2010 حيث انتقلت للعمل في شبكة CNN. عملت ريما مكتبي في CNN كمقدمة لبرنامج "Inside the Middle East" الذي تناول الثقافة العربية وأخبار المنطقة بأكثر من مئة حلقة، و غطت أحداث الأزمة السورية من مكاتب الـCNN في تركيا و لبنان وأمريكا.
ذكرت مصادر خاصة لـ"لها" أن زواج الإعلامي عبدالرحمن الراشد، المدير العام السابق لشبكة العربية ورئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط الدولية الأسبق، والإعلامية اللبنانية ريما مكتبي تم فعلاً، في حين لم يخرج الثنائي بأي تصريح إلى العلن حتى الساعة. وكانت صحيفة "القبس" الكويتية أعلنت أن الراشد قرّر دخول القفص الذهبي، بعد حياة طويلة في العزوف عن الزواج امتدت الى 60 عاما تقريباً. يُشار إلى أن الراشد حصد جائزة "شخصية العام الإعلامية" من منتدى الإعلام العربي الخامس عشر الذي انقعد في دبي - الإمارات العربية المتحدة في شهر ايار (مايو) الماضي. وكانت مكتبي (39 عاماً) خضعت في عام 2015 لعملية جراحية دقيقة، لاستئصال ورم حميد من دماغها، في مدينة ميامي الأميركية. وورد اسم مكتبي ضمن قائمة أكثر 100 صحافي مؤثر في الحروب حول العالم. وحول تغير حياتها عند الارتباط، قالت مكتبي في حوار سابق لـ"لها" رداً على سؤال حول وجود رجل يتقبل حياة شريكة مليئة بالتنقل كحياتها: "أفكر بهذه الناحية بالتأكيد. لكن الرجل الذي يريد أن يكون جزءًا من حياتي وطموحي سيحبني كما أنا". وأضافت: "ولا أنكر أنني يوم أعرف الاستقرار العاطفي وأصبح أماً سأكون مختلفة.
ريما مكتبي إعلامية لبنانية من مواليد 4 تموز من العام 1977 خريجة الجامعة الأمريكية اللبنانية في بيروت، عملت لعدة قنوات وشبكات إخبارية عالمية وعربية وحاصلة على عدة جوائز. نبذة عن ريما مكتبي ولدت ريما مكتبي في الرابع من تموز من العام 1977 في بيروت، وترعرعت في لبنان في فترة الحرب اللبنانية الأهلية التي امتدت من عام 1975 إلى عام 1990 وسلبت من ريما والدها فعاشت طفولة صعبة رغم أنها تربت في مكان آمن مع أخويها جورج وربيع وأمها. التحقت ريما مكتبي بالجامعة الأمريكية اللبنانية في بيروت بمنحة دراسية مقدمة من رفيق الحريري لتتابع دراستها، وحصلت على شهادة البكالوريوس في الإعلام وشهادة الماجستير في العلاقات الدولية من الجامعة الأمريكية اللبنانية في بيروت. عملت مع صحيفة النهار، وبدأت مسيرتها الإعلامية مع قناة المستقبل. في 2005 انتقلت ريما للقناة السعودية " العربية " حيث عملت كمقدمة لنشرة الأخبار الرئيسية، عملت ريما مكتبي في CNN كمقدمة لبرنامج "Inside the Middle East" الذي تناول الثقافة العربية وأخبار المنطقة بأكثر من مئة حلقة. حصلت ريما مكتبي على جائزة مقدمة من الجامعة الأمريكية في لبنان ومؤسسة الشيخ محمد بن راشد في دبي و ذلك بعد تغطيتها الجريئة و الشجاعة لحرب تموز في 2006.
كما لمكتبي عدة تغطيات مثل تغطية هلا فبراير في الكويت عام 1999م وليلة أنس مع الممثل باسم ياخور وبرنامج أصحاب وفكرته مأخوذة من برنامج أمريكي. لم تحب العمل في مجال البرامج الترفيهية لتنتقل إلى العمل بميدان السياسة وبدأت بمجال الصحافة المكتوبة وأنجزت تحقيقات لصحيفة النهار في بيروت عام 2002م. ولكن لم تدم لفترة طويلة بميدان الصحافة المكتوبة حتى انتقلت لقناة العربية الفضائية وعملت كمذيعة من عام 2005 حتى 2010م. ونالت مكتبي شهرة واسعة خاصة بعد أن غطت أخبار الحرب الاسرائيلية على لبنان عام 2006م. وقدمت العديد من التقارير والتغطيات ومن أبرزها: قمم جامعة الدول العربية. المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2008م. وفي عام 2010 أعلنت أنها تركت العربية وانتقلت إلى قناة CNN ومن بين أبرز برامجها وتغطياتها ما يلي: برنامج داخل الشرق الأوسط. الثورة التونسية. ثورة 25 يناير. الاحتجاجات الأردنية. ثورة البحرين. الثورة السورية. عائلة ريما مكتبي ريما مكتبي متزوجة من رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط عبد الرحمن الراشد. وتحدث الكثير عن مرض ريما مكتبي، ففي الحقيقة أصيبت بورم دماغي سبب لها ألماً كبيراً وأثر عى كتفها وحبالها الصوتية.
وورد اسم مكتبي ضمن قائمة أكثر 100 صحافي مؤثر في الحروب حول العالم. وحول تغير حياتها عند الارتباط، قالت مكتبي في حوار سابق لـ"لها" رداً على سؤال حول وجود رجل يتقبل حياة شريكة مليئة بالتنقل كحياتها: "أفكر بهذه الناحية بالتأكيد. لكن الرجل الذي يريد أن يكون جزءًا من حياتي وطموحي سيحبني كما أنا". وأضافت: "ولا أنكر أنني يوم أعرف الاستقرار العاطفي وأصبح أماً سأكون مختلفة. الى حبيبة عمري زوجتي الغالية بقلم: عمر الكحلوت | دنيا الرأي ريما مكتبي تدخل القفص الذهبي مع عبد الرحمن الراشد.. و"لها" تكشف ماذا تغير في حياتها! | Laha Magazine مستشفى المانع الاحساء قبل دخولي غرفة الجراحة، كتبتُ كلمتين عبر "إنستغرام": "عليكَ توكلت". وجه أمي أعادني إلى الحياة. المصيبة تُعذّب عائلتنا أكثر مما تعذّبنا. عانيتُ الوجع وتحمّلته، لكني لا أستطيع تحمّل رؤيتهم يتعذّبون". تسمو المشاعر وترتقي وتتهذّب، ولا يبقى منها سوى النقي اللّماع، وإن كان الزمن للغدر والخيبة والصدمات. تُخبرنا أنّه راودها إمكان عدم العودة إلى الشاشة، والطبيب هيّأها نفسياً لاحتمال العجز عن الكلام بصوت كامل وابتلاع الطعام. ستة أشهر من العلاج ولحظاته المرّة وتقلُّب أمزجته، ورغم ذلك لم تستقم الأمور كلياً.
لكنها دخلت معترك الاعلام في تلفزيون المستقبل والتي غيّرت توجهاتها. تخلت عن الهندسة ودخلت الجامعة اللبنانية الأميركية حيث حصلت على دبلوم في الصحافة وماجستير في العلاقات الدولية. بدأت مهنتها في الإعلام في سن ال18 قبل مرحلة التعليم الجامعي. [3] أمضت خمسة اعوام في تقديم البرامج الفنية والترفيهية، ولكنها لم تحقق ذاتها في تلك المجالات. حياتها العملية [ عدل] بدايتها مع تلفزيون المستقبل [ عدل] رفض أهلها عملها في التلفزيون لكنها بدأت كمذيعة في تلفزيون المستقبل عام 1996 بتقديم حالة الطقس لمدة عشر سنوات. [3] بعدها توالت البرامج عليها فقدمت برنامج تيلي فن عالم الصباح و الليل المفتوح وبرنامج المسابقات شوفا وخدا وتغطية مهرجان هلا فبراير في الكويت عام 1999 و ليلة أنس مع الممثل باسم ياخور تبعها ريما وين ، وآخرها كان برنامج أصحاب المأخوذ عن البرنامج الأمريكي Best friends حتى العام 2001. إنتقالها للبرامج السياسية [ عدل] لم تحب العمل في البرامج الترفيهية فانتقلت إلى الصحافة المكتوبة لتعمل في قسم التحقيقات في صحيفة النهار ببيروت عام 2002 ، بعدها تعرفت ريما على الإعلامي والنائب الراحل جبران تويني في ورشة إعلامية في الجامعة تحولت إلى الصحافة المكتوبة، لتغادرها بعد فترة قصيرة إلى الصحافة المرئية فعملت في قناة العربية الفضائية والتي كان لها دور في ظهورها الإعلامي.